عن أبي هُرَيْرَة-رضي الله عنه-عن النَّبِّي-صلى الله عليه وسلم-,قال:"مَنْ نَفَّسَ عَنْ مُؤمِنٍ كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ الدُّنْيا نَفَّسَ اللهُ عَنْهُ كُرْيَةً من كُرَبِ يْومِ القيامَةِ، ومَنْ يَسَّرَ على مُعْسِرٍ يَسَّرَ اللهُ عَلَيْهِ في الدنْيا والآخِرَةِ، واللهُ في عَوْنِ الْعَبْدِ مَا كانَ الْعَبْدُ في عَونِ أخيهِ"[ مسلم].هذا نداء من أخت لنا ومن بلدنا أتمنى من الإخوة المقيمين هنا بالخارج مساعدتها ولو بمبلغ رمزي والله لا يضيع من أحسن عملا أرجو من الأخوة المقيمن بالجزائر المساعدة هذه حالات خاصة نتمنى أن نجد من يهتم بالموظوع ويساعد بجمع مبلغ للأخت أرجو من الجزائريين المقيمين ببورقوا والمدن المجاورة أن يساهمو بعلاج هذه الأخت أتمنى منهم أن يتصلو بها عبر الأرقا م بالأسفل ساهم بجمع مبلغ رمزي ولو حتى 5أورو لكل واحد نتمنى أن نتوحد بمثل هذه الحالات
الآنسة :خبشي مليكة الغـــزوات يوم:27/01/2013حي 320 مسكن –الغزوات –
ولاية تلمسان .
إلى ذوي القلوب الرحيمة
الموضوع :طلب مساعدة مالية لإجراء عملية جراحية
أنا الأخت "مليكة خبشي "أتقدم إلى ذوي القلوب الرحيمة بطلبي هذا و المتمثل في مساعدة مالية ، من أجل إجراء عملية زرع عظم .
أحيطكم علماأن حالتي الصحية في تدهور و في الآتي تعريفا لذلك :
-معاقة حركيا ،يتيمة الأبوين أجريت لي ثلاث (3) عمليات جراحية في مستشفى الدويـــــرة بالجزائر العاصمة .. .
-في 2008 طلب مني إعادة العملية الجراحية ، لكن من دون جدوى ،لا توجد الوسائل الضرورية لإجرائها في الجزائر ،
أرجو منكم "جزاكم الله خيرا " مساعدتي لإجراء هذه العملية في الخارج ، و ستجدون رفقة هذا الطلب كل التفاصيل التي تبين ذلك
إن الله لا يضيع أجر المحســــنين
الرجاء من جميع الاخوة المساعدة على الاقل بنشر هذا الموضوع على صفحات الفايس بوك ومن أراد مساعدتها ماديا الاتصال بالارقام التالية 0555632445
قال الإمام النووي: “وفي هذا الحديث فضل صدقة السر، قال العلماء: وهذا في صدقة التطوع فالسر فيها أفضل لأنه أقرب إلى الإخلاص، وأبعد من الرياء وأما الزكاة الواجبة فإعلانها أفضل
* والصدقة برهان واضح على صدق إيمان المتصدق بالله، وفي الحديث (والصدقة برهان) فالمتصدق يتعامل مع الله الذي يعلم السر وأخفى، والذي يخلف عليه ما أنفق أضعافاً مضاعفة، ولقد كان السلف يبذلون أموالهم في سبيل الله عز وجل إيماناً منهم بالعوض من الله الكريم،
فقد كان يحيى بن معاذ الرازي يقول: عجبت ممن يبقي معه مالاً، وهو يسمع قوله تعالى إن تقرضوا الله قرضا حسنا يضاعفه لكم(التغابن: 17). وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله أو القائم الليل الصائم النهار” (رواه البخاري ومسلم).
قال ابن قيم رحمه الله: “إن للصدقة تأثيراً عجيباً في دفع أنواع البلاء، ولو كانت من فاجر أو ظالم أو كافر فإن الله تعالى يدفع بها أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم وأهل الأرض كلهم لأنهم جربوه”.
ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والاخرة ومن ستر مسلما في الدنيا ستره الله في الدنيا والاخرة والله في عون العبد ماكان العبد في عون أخيه)