مرة وحدة حسودة زارت صاحبتها ولما دخلت وسلمت عليها شافت امراة عجوز تتفرج على التلفاز
سالت صاحبتها اشكون هدي ؟ قالتلها ماما صرخت الحسودة
مازالت اتشوف مليح انا مازلت صغيرة ونحس روحي قريب نعوار وبعد مدة العجوز قامت وعملت القهوة وجابتها للضيفة ولما راحت قا
لت الحسود كيفاش مماك تقدر في هدا السن تنوض كيفاش تقدر تطيب كيفاش تقدر تسربي راي حيرتني انا صغيرة ونحس يديا مشلولين والله نغير نستعرف بيها وبعد مدة استادنت الحسودة في المروح ولما خرجت من الباب سمعت صراخ وبكاء صاحبتها عاودت ولات وسقساتها واش يبكيك ردت عليها ماما ماما ماتت صرخت الحسود كيفاش ماتت بلا ما تمرض بلا ما تحكم لفراش والله الا عنالزهر الزهر دها الزهر :افهم: :دابز:
الله يعافينا من هده النوعية من البشر